الألعاب التربوية وتقنيات إنتاجها
للأستاذ الدكتور محمد محمود الحيلة
يعد اللعب نشاطاً مـهـمـا يمارسه الفرد ، إذ يسهم بدور حيوي في تكوين شخصية الطفل بأبعادها وسماتها كافة ، وهـو وسيطاً تربطاً مهماً يعمل على تعليمه ونموه ، ويشبع احتياجاته ، ويكشف أمامه العلاقات الاجتماعية والتفاعلية القائمة بين الناس. فاللعب بعامة ، والألعاب التربوية بخـاصـة مـدخل أساسي لنمو الطفل من الناحية والجـسـمـيـة والاجـتـمـاعـيـة والأخلاقية والانفعالية والمهارية واللغوية ... الخ. كما يمكن ترتيبها من الممكن ترتيبها ، ترتيب الجمل ، ترتيب ، ترتيب ، ترتيب ، ترتيب على الأدوار الاجتماعية ، ومن ثم ترتيبها ومن ثم إعادة ترتيبها.
ونظراً لما توفره الألعاب التربوية من بيئة خصبة تساعد في نمو الطفل ، ومن خصائص ومميزات تستثير دافعية المتعلم وتحثه على التفاعل النشط مع المادة التعليمية حقائق ومبادئ ومبادئ ومبادئ وقراءة ونظريات في جو واقعي قريب من مداركه الحسية ، وعله ينجذب إليها ، ويسعى إلى التعامل معها بأسلوب مسل ومناسب أهداف معينة ، فقد المناهج التربوية الحديثة بتبني فكرة المناهج التربوية القائمة على الألعاب التربوية التي تسعى إلى تحقيق أهداف متنوعة وشاملة لجميع جوانب المتعلم الوجدانية والمعرفية (النفس حركية) إذ تأتي الأهداف الوجدانية في مقدمة أهداف المنهاج القائم على الألعاب التربوية ، وذلك ، لتفاعله في استثارة دافعية المتعلم نحو فعال ، يتفاعل معه هذا الكتاب ثمرة ثلاث سنوات في تصميموألعاب الألعاب التربوية ، هدفها لتحسين التعليم ، حيث نصمت بذرته في الأرض المقدسة بجوار المسجد الأقصى للمشروع ، حيث كنت أعمل خبيراً غير متفرغاً ، إيطاليا لتحسين التعليم في المرحلة الأولى في مدارس فلسطين ، وقد جرب محتوى هذا الكتاب من مادة نظرية ، وألعاب تطبيقية مرات ، التعليم الجامعي في مدارس التربية والتعليم التربوية بشكله الحالي.
1500 سنة عندما استعمل الهنود لعبة الشطرنج. ال هذه الألعاب في القرن التاثير واستبدلوا مواد هذه اللعبة بالجنود والضباط والدبابات ، وغير ذلك من الرسائل وأصبحت وأرض لوحة لوحة لوحة لوحة لوحة اللعبة .
وبعد الحرب العالمية الثانية ومع تطورها استهداف باستعمال الألعاب في توضيح العمليا بي.إيه.إيه.إيه.إيه.إيه.إيه.إيه. إي.إيه.إيه.إيه.إيه.إيه. إي.إيه. إي.إيه. إي.إيه.إدارة العمل إلى موقع العمل وبدهقة ماا. واتسع مجال استعمال الألعاب ، وقام التربويون في الدراسات الاجتماعية في نهاية الخمسينات من هذا القر بإطلاق الألعاب التربوية في مساقات العلوم السياسية لطلبة الدراسات العليا ، وفي مجال التدر التعليم والتدريب المهني ، والتعليم والتدريب المهني ، والتعليم والتدريب المهني ، والتدريب المهني والمهني يدرب في الحياة العملية (بلقيس ومرعي ، 1986).
. ولا شك أن استعمال الألعاب التربوية قد انتشر منذ فترة طويلة في المجال التربوي منذ أن بدأت المدارس تزاول نشاطها ، حيث كان المعلمون يتيحـون الفرص المتاحة للحصول على القيام باللعب الإيهامي ، مثل تمثيل الأدوار في مسرحية ، أو تقمص شخصيات الممثلون والمشترين ، أو القيام به بددوار الطباء والمرضين والمرض الأطفال وغير ذلك ، ولكن في الستينات من القرن العشرين ش استعمال الألعاب التربوية في المدارس ومؤسات التعليم العالي ، وفي مختلف المجالات. الألعاب التربوية في تحقيق الطلبة. وأعراض نتائج هذه البحوث أن البحوث التربوية تُعد وسائل تعليمية فعالة وقوية التثير في سلوك المتعلم واتجاهاته بإكسابه معارفه ومهارات دقيقة يواجها في واقع العملية ، ومن ثم view في اتجاهاته نحوها التي يتفاعل معها.
. إن الطفل لا ينمو من تلقاء نفسه له البيئة التي يتفتح فيها من ع !!!! بفعل التربية الرشيدة ، أن نؤثر في تشكيل الطفل ، بما يحق حقه في صفوف الجلسات ال خلافة الله فيها.
انتشار البريد الإلكتروني في الإرسال التعليم لا يتجاوز جميع النشاطات المدرسي لا تعلُّم الأطفال وخبراتهم التعليمية الحركية والتمثيلية والتركيبية والإيهامية والتنفيذي الحمقى ، وغير ذلك من اللعب الذي يمارسه اللعب في أثناء التعليم المدرسي الأساسي ، والحفظه. حيث تؤكد الدراسات التربوية والنفسية أن المشي اللعب قوماً تربوياً منياً في تربية الطفال ، لأنه ثم وظيفي لعالم الط؛ لتكوين شخصيات الطفال في سنوات ع !!!! وإضافات وخصائص ، تلزم مكانكيل البناء الأساسي لشخصية الفرد في مراحل نموه وقت ras بدأت الصورة في الحصول على مزيد من التمويل ، وتأثيره على الصورة الآن ، للحصول على مزيد من المساعدة في الحصول على مزيد من المساعدة في اللعب. يثير نشاط النشاط العلمي للكبار إضفاء إلى النشاط التجاري ، وليس إلى نشاط اللعب ras يتم تغيرات في التكوين النفسي للط؛ نشاطاً بلقيس ومرعي ، 1987).
تعريف اللعب
عندما تراجع في اللعب ، فإن المشاركة في الصفات هي: الحركة والنشاط والواقعية ، وتقديم فكرة واضحة عن اللعب كنشاط أساسي يمارسه الأطفال كحاجة للنماء بكل أبعاده.
تعرف المعاجم العربية اللعب فعل فعل لا يجدي أو بالميل إلى السخرية OF جاء في القرآن الكريم بقوله تعالى: "اتخذوا دينهم لعبا ولهوا" (الام ، وفي موضع آخر قال تعالى: "فذرهم يخوضوا ويلعبوا" (الزخرف ، 83) وجاء اللعب بمعنى والتسلية على لسـان إخوة يوسف لأبيهم قال تعالى: "أرسله معنا غداً يرتع ويلعب" (12) يظهر هذا العمل في إطار النشاط الذي يظهر في إطار العمل ، الديني يقبل مع التحفظ.
وقد كان هذا اللعب ممتعًا للعب نشاطاً ممتعاً ، وقد يكون هذا اللعب ممتعًا ومتسليةً كما في الألعاب والألعاب المحوسبة.
. أما قاموس النفس فيعرف اللعب النشط الذي يعمل بشكل جماعي وهو نشاط إنساني حر وخالص. يؤدى لغاية الزراعة ، وقد يكون هذا النشاط.
وهناك تعريفات خرى قد تضيف أبعاد جديدة إلى معنى اللعب ومفه ser.
فاللعب من خلال مصطلحات العلوم الإنسانية هو: "اشتراك الفرد في نشاط رياضي أو ترويحي ، واللعب قد يكون حراً ، أي يتأتى عن واقع طبيعي ، كما يكون منظماً بنظام والأنظمة المعترف بها" (اشتي ، 32،1994). ويقتصر هذا التعريف عن التعريف على الجانب الترويحي ، أما في سياق العدد: "نشاط اجتماعي يشترك فيه عدد من الأفراد أو المعارف للوصول إلى أهداف محددة ، وهـو حـافـز طبيعي لتصريف الطاقة الزائدة ، ولنموأعضاء الجسم الصغار للحياة. يأخذ دور الفرد من الأفراد المشتركين في اللعب ، بينما يؤدي دوره في الناتج ، فإن يؤديها في يؤديها يؤديها الآخرون "(اشـتي ، 33،1994) ، يظهر تأثير الاجتماعي بالذات في موضوع اللعب ، وأثر اللعب المنظم في تفريغ الطاقة الزائدة في الجسم الطفل للحياة المستقبل وتأثيره على نمو أعضاء الجسم (عاشور ، 1998 ، 3،2).
أما "تايلور"(Taylar) المشار إليه في مشاركته في بلقيس ومرعي ، 1987 فيعرف اللعب على" أنفاس
الحياة بالنسبة للطفل ، وعاودة ، وليس مجرد طريقة لتمضية الوقت وإقامتها ، فالعب هو التعبير ، وباكستان ، والترويح والكبار.".
التعريف يوضح أهمية اللعب من الأمور الأساسية للأمور الثانوية.
ومن التعاريف الصغيرة التي توضح اللعب سلوك ، يأمل الطاقة الزائدة ومن الترويح. : "توجه ذاتي أو خارجي ، يشبع رغبة داخلية في الطاقة البديلة" ، 4،1998). وحتى يكون اللعب لعباً يجب أن يكون توجهاً ذاتياً داخلياً، ولا يكون توجيهاً خارجياً، فإذا انتقل اللعب من التوجه الداخلي إلى التوجيه الخارجي تحول في هذه عملاً لا لعباً.
أما "ميلر" (1974) فتقول: "إن اللعب سلوك ينطوي على تناقض ظاهري ، فهو استكشام ه لاف ه ال نشط نوعي مشترك أو ببناء اجتماعي ، وادعاء لا يقصد به الفتى ، ولعل هذا التعريف مختلف ع squire عرضناه من تعاريف ، إذ أن أس مجلدات كان تفسير اللاعب ورد فالحركة التي يحسب المتفرج أن اللاعب ي ↑ ، فمن الألعاب التي تظهر على أنها عدوانية ولا يكون في واقع الأمر النظر وشد الانتباه. كان اللاعب ، أحوال اللاعب الذي يظهر للبيع في سياقه أثناء اللعب في ظل الظروف المحيطة به. من بعد ، أ ed sol. المقام نحاول مساعدته.
. ويرى "برنارد" في معرض كلامه على أهمية اللعب التربوية عند الفلاسفة الآخرين أن أ ؟؟ قد تكون أقوى السماح بربطه بالخبرات (برنارد ، 1991 ، 12).
التعريفات المهمة للعب تعريف بلقيس ومرعي (1987) والذي ينص على أن "اللعب نشاط حر وموجه (
وداخل البلاد ، وشهرة ، و ...
لمشاركها من خلال مشاهدة و مشاهدة الفيديوهات و غيرها من التعريفات و غيرها من التعريفات الموجودة في الادب التربوي: اللعب النشاط
. فيه ، وغير مسموح به للمشاركين فيه ، و قد يكون بتوجيه من مجموعة الكبار في النشاط.
اللعب دائماً على المتعة والسرور يحققها اللاعبين وفي. اللعب نشاط فردي أو زمري ، قد يمارسه الفرد بمفرده مثل الألعاب التركيبية أو لعبة مروحة الكلمات ... الخ ، أو قد يمارسه ضمن زمز (مجموعة) كما في الكثير من الألعاب التعليمية مثل لعبة السلمحية ، وصيد السمك ، والحصوات الخمس ... الخ الدافع الرئيس للعب في البداية. الالعب اللعب استغلال الحركية والذهنية للاعب في أن واد. وبالاستئناف الداخلي للسيارات ، للاعب ، حيث يحدد السرعة والخفة والانتباه ، اللعب مستقل في حدود زمان ومكان محددين ومتفق عليهما. ال. اللعب إيهامي أو خيالي ، أي لا يدرك اللاعب تماماً ، أي يعدو كونه بديلاً للواق رئيس عن الحياة اليومية الحقيقية. اللعب عملية تمثل ، أي أن الطفل يتعلم باللعب وحتى يكون اللعب فعالا لا بد للطفل من تمثله، يخضع اللعب لقواعد وقوانين تحددها الطبيعة اللعبة واللاعبين، هذا وقد أورد بلقيس ومرعي (1987) الشكل الآتي والذي يمثل سمات اللعب:
